كبداية علاقتي مع الأفلام المصرية تكاد تكون غير موجودة، ارتباطي بها لم يتعدى عدد بسيط من أفلامها الكوميدية اتذكرها من طفولتي، لهذا خرج ولم يعد، يعد اول تجربة حقيقة لي من السينما المصرية، و كنت متأمل فيه الحقيقة خاصة وانه من توصية شخص عزيز، و فعلا كانت تجربة مميزة.

دائما الأفلام البسيطة تمتلك شيء من السحر فيها و بداخلها ، لأنها تقدم فكرتها بأكثر الطرق العفوية ، مما يجعل مشاهدتها سهله و تجربة مليئة بالارتباط و الجمال و هذا الكلام ينطبق ع العديد من الأعمال و عمل محمد خان كان أحد منها، مليء بالبساطة و يملك طريقة مميزة في السرد القصصي، ومابين تصويره الرائع للحياة الريفية المصرية و حبكته نفسها، فما يميزه حقاً هو الرسائل الذي يحملها، و صنع التوازن…

كبداية علاقتي مع الأفلام المصرية تكاد تكون غير موجودة، ارتباطي بها لم يتعدى عدد بسيط من أفلامها الكوميدية اتذكرها من طفولتي، لهذا خرج ولم يعد، يعد اول تجربة حقيقة لي من السينما المصرية، و كنت متأمل فيه الحقيقة خاصة وانه من توصية شخص عزيز، و فعلا كانت تجربة مميزة.

دائما الأفلام البسيطة تمتلك شيء من السحر فيها و بداخلها ، لأنها تقدم فكرتها بأكثر الطرق العفوية ، مما يجعل مشاهدتها سهله و تجربة مليئة بالارتباط و الجمال و هذا الكلام ينطبق ع العديد من الأعمال و عمل محمد خان كان أحد منها، مليء بالبساطة و يملك طريقة مميزة في السرد القصصي، ومابين تصويره الرائع للحياة الريفية المصرية و حبكته نفسها، فما يميزه حقاً هو الرسائل الذي يحملها، و صنع التوازن…

- أنا مابقيتش طايق النضارة
= تلاقي نظرك إتحسن
- دلوقتي بس عرفت آدم كان بيحس بإيه و هو عايش في الجنة
= بس اوعى تعمل زيه و تسيب الجنة
- المفروض الأبناء مايكرروش أخطاء الآباء ، معقولة تبقى الجنة بين إيديا و أسيبها !!
.
.
أعتقد أن الفيلم تمت فلسفته أكثر مما يجب
.. و أنا أنجزه كنت أحس أنني أعمل علي قطعة من الشيكولاتة الفيلم بالنسبة لي له مذاق و طعم و فيه جديد أيضاً .. في هذا الفيلم أحترم الموظف المطحون في المدينة و لجوءه إلى الريف بشك كوميدي ساخر .. أنا لا تخصني بالمرة مسألة العودة إلى الريف لأضعها كمانشيت في نهاية الفيلم ، لأنني لم أكن و لا أريد أن أكون مُصلحاً إجتماعياً ،…

انا عندي حاله حب مع الافلام اللي بتتكلم عن شخص ما عايش حياه روتينيه عاديه ويمكن يكون محبط في حياته لاسباب كتيره حصلتله وكمان مفيش قرار اخده من نفسه فكل الاسباب دي مأثره عليه وبالمعني الحرفي عايش حياه مش حياته لحد مايجي نقطه تحول حياته واللي تغير حياته وشخصيته ويبدا يحس بمعني الحياه ويشوف فيها الحلو وكإنه بالمعني الحرفي اتولد من اول وجديد، بس الفيلم ده مختلف عن باقي الافلام اللي شفتها اللي بتتكلم عن فكره شبه دي لإن يمكن معظمها بيكون فيها جانب مظلم شويه لكن الفيلم ده مبهج جدا وفيه جو جميل من السعاده والفرحه واللي هو حرفيا هتنسي همومك وزعلك وهتعيش اجواء الفيلم بسرعه جدا واللي هو تحسه من الجنه وده إحساس نادر بحس بيه في الافلام…

A staple in Egyptian and Arabic cinema no doubt in that. Mohamad Khan did a wonderful job portraying a sweet and simple story by Assem Tawfik. As I said, this is a very nice story with no entanglements and psychological horror like in "The Wife of an Important Man". I loved the simplicity of the film and how the story was told. Kudos to the great Cinematographer Tarek Eltelmessany for painting this beautiful story on film. Given this was Tarek's first major work and having worked with Khan before, this is such a big film, and having this one of a kind technique that really sets him aside from any cinematographers, made him one of the best in Egypt and…